فتح الرحيم الملك العلام

240,00 ج.م

نُشر الكتاب لأول مرة بعد وفاة الشيخ السعدي، وهو أحد مؤلفاته النفيسة المتعلقة بكتاب الله تعالى وتفسيره، وقد جمع فيه أهم علوم القرآن وأجلَّها على الإطلاق:
الأول: علم التوحيد والعقائد الدينية، والثاني: علم الأخلاق والخصال المرضيَّة، والثالث: علم الأحكام للعبادات والمعاملات.
فقد رأى أن الاقتصار على هذه الثلاثة أولى وأنفع وأحسن موقعًا، فكل واحد من هذه الثلاثة يقتضي كتابًا مطولًا وخصوصًا علم الأحكام، ولكنه أتى بمقاصدها ونصوصها من القرآن، وجمعها في فنها واختصر الكلام فيها اختصارًا لا يخل بالمقصود ولا يغلق العبارات، بل أتى بعبارات واضحة ليس فيها حشو ولا تعقيد.
وقد صدره المؤلف –رحمه الله وجزاه خيرًا- بتفسير بعض الأسماء الحسنى تبرُكًا بها وتيمنًا بمعانيها، ثم استرسل يذكر مسائل الكتاب.
عدد الصفحات ابعاد الكتاب نوع الغلاف سنة النشر
240 17*24 عادي 2024

معلومات إضافية

الوزن 0,4 كيلوجرام

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “فتح الرحيم الملك العلام”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الإمام العلامة عبدالرحمن بن ناصر بن عبد الله السعدي:

هو الشيخ العلامة أبو عبد الله عبد الرحمن بن ناصر بن عبد الله بن ناصر السعدي، المعروف بابن سعدي، وُلِدَ في بلدة عنيزة بالقصيم 12 محرم 1307 هـ/ 1889م، تربى يتيمًا لكنه نشأ نشأة حسنة، تميَّز بذكائه ورغبته الشديدة في التعلُّم. 

جلس للتدريس وعمره ثلاثة وعشرون عامًا، فكان يتعلَّم ويُعَلِّم، ومن أبرز طلابه الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى.

اشتهر الشيخ السعدي بسعة علمه في الفقه بأصوله وفروعه، وبرع في علم التفسير. ألّف العديد من الكتب، من أبرزها: “تفسير تيسير الكريم الرحمن”، و “القواعد الحسان لتفسير القرآن”، و “القول السديد في مقاصد التوحيد”، و”تيسير اللطيف المنان في خلاصة تفسير القرآن”. كان هدفه الأساسي من التأليف نشر العلم والدعوة إلى الحق، لذا كان يوزع مؤلفاته مجانًا. أسس المكتبة الوطنية في عنيزة، ورفض منصب القضاء تورعًا، مفضلًا التفرغ للعلم وتعليمه. كما تولى الإمامة والخطابة في الجامع الكبير بعنيزة.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “فتح الرحيم الملك العلام”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *