الحب اختيار

415,00 ج.م

يوفر كتاب «الحب اختيار» كافة المعلومات اللازمة لفهم الحلقة المفرغة للاعتمادية والعلاقات غير الصحية وطرق إدارتها والتعافي من تأثيراتها.
لماذا تتعثر علاقاتنا؟ وما سر انجذابنا إلى العلاقات المدمرة؟
ولماذا اصبح التعافي من هذه العلاقات ضروري؟
بالرغم من كون اسلوب الكتاب لطيف، إلا أن المؤلف حازم في تحليله وخبرته في التعامل مع الأشخاص المعتمدين على الآخرين. فقد يدمن الاعتمادي شخصًا، وفي هذا النوع من الاعتمادية تذوب هوية الاعتمادي في صاحبه حتى يغدو شعوره بنفسه وهويته الشخصية مقيدًا تماما، بل منبوذًا لصالح هوية الآخر ومشكلاته.
عدد الصفحات ابعاد الكتاب نوع الغلاف سنة النشر
304 17*24 عادي 2021

معلومات إضافية

الوزن 0,5 كيلوجرام

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الحب اختيار”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

د. روبرت هيمفيلت:

د. روبرت هيمفيلت هو معالج نفسي مرخص ومتخصص في استشارات الزواج والعائلة. حصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في الإرشاد وعلم النفس من جامعة هيوستن. د. هيمفيلت مؤلف لعدة كتب الأعلى مبيعًا، بما في ذلك Love is a Choice و Love Hunger. عمل أيضًا كمشرف على الخدمات العلاجية في معهد تكساس للأبحاث النفسية، وقدم محاضرات وورش عمل في العديد من الكنائس الكبرى في الولايات المتحدة.

د. فرانك مينريث:

د. فرانك مينيرث كان طبيبًا ومتخصصًا في الطب النفسي، وعُرف أيضًا بتقديم استشارات نفسية دينية. كان له دور بارز في تطوير برامج علاجية تدمج بين الطب النفسي والروحانيات. بالإضافة إلى عمله كأستاذ مساعد، كان له تأثير كبير في مجال الصحة النفسية من خلال كتبه ومحاضراته. كما شارك في تأسيس مركز مينيرث في تكساس، والذي أصبح مرجعًا في علاج الاضطرابات النفسية.

د. بول مير:

د. بول مير، دكتور في الطب النفسي، هو مؤسس عيادات مير ومؤلف شهير لأكثر من 70 كتابًا، من بينها “الحب اختيار” و”السعادة اختيار” و”تقلبات المزاج” و”جوع الحب”. حصل على درجة الدكتوراه في الطب من جامعة أركنساس، وأكمل تخصصه في الطب النفسي في جامعة ديوك. كما يمتلك درجات متقدمة في فسيولوجيا الإنسان والدراسات الكتابية. وكان د. مير أيضًا عضوًا مؤسسًا في مجلس الموارد الطبية لبرنامج “فوكاس على الأسرة”.

 

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الحب اختيار”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *